Australia's submission for jurisdiction over an additional 2.5 million square kilometres of seabed has been confirmed by the United Nations Commission on the Limits of the Continental Shelf.
The Commission has confirmed the location of the outer limit of Australia's continental shelf in nine distinct marine regions, which entitles Australia to large areas of continental shelf beyond 200 nautical miles.
This decision means Australia now has jurisdiction over an extra 2.5 million square kilometres of continental shelf, which is almost fine times the size of France, almost ten times the size of New Zealand, and approximately the same size as Western Australia.
In these areas, Australia has exclusive rights to what exists on the seabed, including oil, gas and biological resources.
"This is a major boost to Australia's offshore resource potential and also to our ability to preserve the marine environment on the seabed," Minister for Resources and Energy, the Hon Martin Ferguson AM MP, said.
The confirmation is in response to a submission made through a close partnership between Geoscience Australia, the Attorney General's Department and the Department of Foreign Affairs and Trade. "It is the culmination of 15 years of cutting edge work, carried out under Geoscience Australia's Law of the Sea and Maritime Boundaries Advice project", Geoscience Australia's Chief Executive Officer, Neil Williams said.
"The dedication and ongoing commitment shown by the project team has resulted in this fantastic outcome for Australia", he said.
Under the 1982 United Nations Convention on the Law of the Sea, the continental shelf extends at least 200 nautical miles from Australia's coastline.
Australia is also entitled to the submerged prolongation of its landmass extending beyond 200 nautical miles (the so-called extended continental shelf), to limits defined in the 1982 Convention.
To confirm Australia's entitlement, Geoscience Australia analysed an enormous amount of new data gathered on 17 marine surveys conducted over eight years in some of the most remote and inhospitable parts of the world's oceans.
Minister's media release
Map of continental shelf extensions [PDF 747KB]
Published in
http://www.ga.gov.au/news/index.jsp#clcs
Although the posts are posted by the administrator, they do not necessarily represent own views. The posts represent the original source point of view. To search within this site, use the blog search on the top or you may use google below.
A villa for rent in Azaiba
site meter
search
result
Friday, April 25, 2008
Thursday, April 10, 2008
جبن "موزاريلا" الإيطالي في مسقط مشتبه في احتوائه على مادة مسرطنة
دبي -الأسواق.نت
صادرت سلطاتُ العاصمة العمانية مسقط منتج جبن "موزاريلا" الإيطالي المشتبه في احتوائها على مكوناتٍ تسبب مرض السرطان، وذلك بعد عمليات منسقة مع موردي السلع الغذائية إلى أسواق السلطنة.وقالت بلدية مسقط في بيانٍ نشرته صحيفة "الوطن" المحلية اليوم الأربعاء 9-4-2008 أنه بعد حملاتٍ مكثفةٍ قام بها المختصون بأقسام التفتيش ومراقبة الأغذية بإدارة الشؤون الصحية والمديريات العامة لبلدية مسقط شملت الأسواقَ والمحلات التجارية، تم ضبطُّ كميةٍ من منتج موزاريلا الجاموسية الإيطالية.
صادرت سلطاتُ العاصمة العمانية مسقط منتج جبن "موزاريلا" الإيطالي المشتبه في احتوائها على مكوناتٍ تسبب مرض السرطان، وذلك بعد عمليات منسقة مع موردي السلع الغذائية إلى أسواق السلطنة.وقالت بلدية مسقط في بيانٍ نشرته صحيفة "الوطن" المحلية اليوم الأربعاء 9-4-2008 أنه بعد حملاتٍ مكثفةٍ قام بها المختصون بأقسام التفتيش ومراقبة الأغذية بإدارة الشؤون الصحية والمديريات العامة لبلدية مسقط شملت الأسواقَ والمحلات التجارية، تم ضبطُّ كميةٍ من منتج موزاريلا الجاموسية الإيطالية.
وقال مسؤولٌ في قسم الصحة ببلدية مسقط إن الإجراء جاء احترازيّا، حيث قامت البلدية في الآونة الأخيرة بحملاتٍ مكثفةٍ في الأسواق والمحلات التجارية للبحث عن المنتج؛ إثر ورود أنباء من جهات رسمية من مختلف دول العالم عن احتواء هذا النوع من الأجبان على مادة الديوكسين، التي تحتوي على مواد مسرطنة انتقلت إلى الأجبان من الجواميس التي تناولت أعلافا ملوثةً بمادة الديوكسين في بعض المناطق الإيطالية.وكانت وزارة البلديات الاقليمية وموارد المياه قالت أمس الأول بأن حملاتٍ مكثفةً قد تم تنظيمها على جميع الأسواق التجارية، وذلك للبحث عن هذا النوع من الجبن الإيطالي الصنع، مشيرا إلى أن هذا النوع من الجبن والذي أثار الرأي العام حول احتوائه على مادة الديوكسين المسرطنة مستخرجٌ من حليب.
منقولة من الموقع
Wednesday, April 9, 2008
Cancer cuasing product منتجات أمريكية مسرطنة
دبي – محمد عايش
اعترفت منظمات أهلية أمريكية أن قائمة طويلة من مواد التجميل ومنتجات الأطفال التي يتم تصديرها إلى أسواق الخليج وبعض الدول العربية الأخرى، تتضمن مواد مسرطنة محظورة، ومن بينها منتجات تحمل علامات تجارية عالمية تلقى إقبالاً كبيراً في الدول الخليجية.وحسب المنظمات التي أصدرت بياناً بهذا الشأن الثلاثاء 25-3-2008 فإن بعض المستحضرات ومنتجات الشامبو ومواد التجميل التي يتم تصديرها إلى الخليج ومصر والأردن ودول أخرى لم تسمها تحتوي على مادة الـ"ديوكسين 1.4" المسرطن.
وقالت المنظمات التي أطلقت حملة "مواد تجميل آمنة" إن مادة برتوكيماوية من مشتقات النفط اسمها "ديوكسين 1.4" قد تم العثور عليها في عدد من شامبوهات الاستحمام للنساء والأطفال بنسب أعلى من المسموح بها. وأشارت الحملة، في بيان لها، أن التحاليل المعملية المستقلة كشفت عن وجود مادة "دايوكسين 1.4" في شامبو الاستحمام "هالو كيتي"، وفي منتج "هاجيز" لغسيل جسم الأطفال وفي شامبو جونسون للأطفال -وهي معلومات نفتها الشركة لاحقا- وفي شامبوهات تباع تحت أسماء تجارية جذابة أخرى بغرض جذب الأطفال إليها. وأضاف البيان أن الـ"دايوكسين" منتج مشتق من البترول تعتبره وكالة حماية البيئة الأمريكية مسرطنا محتملا للإنسان، ومسببا للسرطان ثابتا للحيوان وفق برنامج المواد السامة القومي". وكشف القائمون على الحملة أن هيئة الأغذية والأدوية الأمريكية، وهي هيئة حكومية أمريكية، لا تراجع تلك المنتجات أو تقوم بتحليلها قبل أن تباع، وإنما تطلب فقط أن تقوم الشركات المنتجة بذلك بنفسها. وقالت الحملة إن انتشار هذه المادة يعتبر خطيراً للغاية، حيث إن النساء والأطفال يستخدمون في المتوسط 12 منتجاً للنظافة الشخصية والتجميل يوميا. من جهتها اعتبرت شركة جونسون أن جونسون أن صدور مطالبات من هيئة الأغذية والأدوية الأمريكية للحد الطوعي من نسبة استخدام الديوكسان في منتجات العناية الشخصية هي ادعاءات غير صحيحة روجتها بعض المجموعات البيئية في الولايات المتحدة الأمريكية، مؤكدة أن هذه المادة تعد عنصرا شائعا في صناعة تلك المنتجات وأنها لا تشكل خطرا على السلامة ضمن نسب منخفضة مشيرة ايضا إلى انها تظهر بشكل طبيعي وآمن في المنتجات الغذائية مثل الطماطم ومنتجاتها والبن والدجاج المقلي. وقالت الشركة أيضا إنها قامت بوقف اثنين من منتجاتها في السابق وأبقت منتجا واحدا لا تتعدى نسبة مادة الديوكسان فيه نسبة أربعة أجزاء في المليون، مشيرة إلى المنتجات التي رفعت من التداول لم تسوق أبدا في أسواق الشرق الأوسط.
وأكد رئيس وحدة المسرطنات في مستشفى الملك فيصل التخصصي بالرياض الدكتور فهد الخديري لـ"الأسواق.نت" أن مادة الـ"ديوكسين 1.4" مسرطنة فعلاً، وقد أثبتت الأبحاث العلمية أنها مسبب رئيس لمرض السرطان، إلا أن الدكتور الخديري قال إنه لا زال غير متأكد من وجود هذه المادة في المنتجات التي تحدث عنها التقرير الأمريكي. ووصف المادة بأنها "سامة جداً، وتسبب مشاكل وأمراضا في الجلد إذا كانت موجودة في الشامبو"، وقال إن قوة تأثيرها ترجع إلى كميتها ونسبة تركيزها، مشيراً إلى أنها حتى لو كانت موجودة بنسب مسموحة فإن بعض الأطفال قد يسرف في استخدام المنتجات التي تتضمنها بما يؤدي إلى تعرضهم للخطر. ودعا الدكتور الخديري الدول العربية والخليجية إلى إيجاد مختبرات متخصصة للكشف عن المواد الضارة في المنتجات التي يتم استيرادها، وقال "يجب أن يكون في كل مركز جمركي أو منفذ حدودي مختبر متكامل ومجهز للكشف عن المواد الواردة وعدم الاعتماد على شهادات المنشأ معها".
وتعليقاً على ما جاء في بيان المنظمات الأمريكية، وما خلصت إليه تحليلاتهم بشأن المنتجات، قال الخبير الإماراتي في قضايا حماية المستهلك الدكتور حسن الكثيري لـ"الأسواق.نت" إن مشكلة بلادنا تتلخص في عدم وجود مواصفات ومقاييس واضحة تتعلق بالمنتجات التي يتم تصديرها إلى بلادنا، ولذلك تستغل الشركات هذا الجانب وتقوم بتصدير منتجات ضارة أو غير صحية إلينا. وأضاف الدكتور الكثيري "لكل سلعة مواصفات ومقاييس خاصة بها، وآليات لاستكشاف هذه المواصفات والتأكد من وجودها، لكن غالبية الدول العربية ودول العالم الثالث لا توجد بها للأسف مواصفات، وإذا وجدت المواصفات فلا توجد الآليات والمختبرات الفنية اللازمة للتأكد من مطابقة هذه المواصفات، وبالتالي تضطر دولنا للاعتماد على الأوراق المرفقة مع البضائع الواردة". وضرب الكثيري مثالاً على غياب المواصفات عن بلادنا بقوله "في الولايات المتحدة يوجد أكثر من 100 ألف مواصفة، بحيث لا يوجد منتج إلا وله مواصفاته الخاصة التي يتم التحقق منها عند دخوله إلى البلاد، أما في الدول العربية فيتراوح عدد المواصفات بين 5 و6 آلاف فقط"! ولفت الكثيري إلى أن بعض الشركات الأجنبية التي يتم سحب منتجاتها من الأسواق الأمريكية أو الأوروبية؛ لمخالفتها المواصفات، تقوم بإعادة تصدير هذه المنتوجات المسحوبة إلى العالم العربي نتيجة علمهم بغياب المواصفات والمعايير الموجودة في بلادهم عن عالمنا العربي. ودعا الكثيري الدول العربية والخليجية على وجه الخصوص إلى تأسيس مختبرات مركزية متخصصة على مستوى العالم العربي أو على مستوى مجلس التعاون الخليجي؛ للكشف عن المنتجات الطبية والغذائية، والتأكد من صلاحيتها قبل السماح بدخولها. وقال إن دولنا العربية إذا لم تكن قادرة على تأسيس مثل هذه المختبرات، فيمكنها أن تتخذ قراراً سهلاً وبسيطاً لحماية شعوبها من المنتجات الضارة، وهو أن تشترط لإدخال أي منتج أن يكون مسموحاً تداوله في بلد المنشأ، إذ من غير المعقول أن يكون المنتج ممنوعاً لأسباب صحية في بلده، ومسموحاً في بلادنا!
CANCER-CAUSING CHEMICAL FOUND IN CHILDREN'S BATH PRODUCTS
February 08, 2007
CONTACT:Stacy Malkan, Campaign for Safe Cosmetics, (202) 321-6963; David Steinman, author, “Safe Trip to Eden,” (310) 403-6995; Sheila Huettl, Freedom Press, (800) 959-9797
WASHINGTON — A hidden cancer-causing petrochemical has been found in dozens of children’s bath products and adults’ personal care products, at higher than acceptable levels.
Laboratory tests released today revealed the presence of 1,4-Dioxane in products such as Hello Kitty Bubble Bath, Huggies Baby Wash, Johnson’s Baby Wash, Scooby-Doo Bubble Bath and Sesame Street Bubble Bath. The tests also found the carcinogen in Clairol Herbal Essences shampoo, Olay Complete Body Wash and many other personal care products.
1,4-Dioxane is a petroleum-derived contaminant considered a probable human carcinogen by the U.S. Environmental Protection Agency and a clear-cut animal carcinogen by the National Toxicology Program. It is also on California’s Proposition 65 list of chemicals known or suspected by the state to cause cancer or birth defects. Because it is a contaminant produced during manufacturing, the FDA does not require it to be listed as an ingredient on product labels.
The problem of 1,4-Dioxane contamination in personal care products is highlighted in a new book, “Safe Trip to Eden: Ten Steps to Save the Planet Earth from the Global Warming Meltdown,” by David Steinman. The laboratory results were released jointly today at the National Press Club by Steinman and the Campaign for Safe Cosmetics, a coalition of U.S.-based health and environmental groups working to protect cosmetics consumers from toxic chemicals and hold companies accountable for the safety of their products.
“Regrettably, 1,4-Dioxane contamination is just the tip of the iceberg,” said Jeanne Rizzo, R.N., executive director of the Breast Cancer Fund, a founding member of the Campaign for Safe Cosmetics. “Because the FDA does not require cosmetics products to be approved as safe before they are sold, companies can put unlimited amounts of toxic chemicals in cosmetics.”
Steinman said parents should be outraged that companies are willing to spend a significant amount of money on entertainment licensing agreements that entice children but won’t spend pennies to remove contaminants such as 1,4-Dioxane.
“Consumers who have young children, as I do, have the right to expect the highest purity in children’s products,” Steinman said. “I call on American consumers to say no to dangerous petrochemicals in their children’s cosmetic and personal care products.”
Contrary to what many consumers may believe, the FDA does not review or regulate cosmetics products or ingredients for safety before they are sold to the public and has no legal authority to require safety assessments of cosmetics.
Devra Lee Davis, professor of epidemiology and director of the Center for Environmental Oncology at the University of Pittsburgh Cancer Institute, said that the usual regulatory approach of assessing risk one chemical at a time does not account for the combined effects of very low levels of hidden contaminants in personal care products and from other sources. “We must lower exposures to controllable agents that we know or suspect cause cancer,” she said.
The FDA has been measuring 1,4-Dioxane levels since 1979, but because the agency has little authority or enforcement capacity over the cosmetics industry, it has worked with manufacturers to reduce levels on a voluntary basis only.
More than two dozen products were tested at Steinman’s request by West Coast Analytical Service, an independent testing laboratory specializing in trace chemical analysis. Among the products tested:
ProductBaby & Children’s Consumer Products 1,4-Dioxaneconcentration
Disney Clean as Can Bee Hair & Body Wash (Water Jel Technologies) 8.8 ppm
Disney Pixar Cars Piston Cup Bubble Bath (MZB Personal Care) 2.2 ppm
Gerber Grins & Giggles Gentle & Mild Aloe Vera Baby Shampoo 8.4 ppm
Hello Kitty Bubble Bath (Kid Care) 12 ppm*
Huggies Baby Wash Shea Butter 4.0 ppm
Huggies Natural Care Baby Wash Extra Gentle and Tear Free 4.2 ppm
Johnson’s Head-to-Toe Baby Wash (Johnson & Johnson) 5.3 ppm to 6.1 ppm
Johnson’s Kids Tigger Bath Bubbles (Johnson & Johnson) 5.6 ppm to 7.9 ppm
Johnson’s Kids Shampoo Watermelon Explosion (Johnson & Johnson) 10 ppm*
Lil’ Bratz Mild Bubble Bath (Kid Care) 3.7 ppm
L’Oreal Kids Orange Mango Smoothie Shampoo 2.0 ppm
Mr. Bubble Bubble Bath Gentle Formula with Aloe 1.5 ppm
Rite-Aid Tearless Baby Shampoo 4.3 ppm
Scooby-Doo Mild Bubble Bath (Kid Care) 3.0 ppm
Sesame Street Wet Wild Watermelon Bubble Bath (The Village Company) 7.4 ppm.
Adult Consumer Products
Clairol Herbal Essences Rainforest Flowers Shampoo 23 ppm*
Olay Complete Body Wash with Vitamins (normal skin) 23 ppm*
Suave Naturals Passion Flower 2.0 ppm
*Product was at or above FDA maximum
Steinman’s book explains what Americans can do today to be “green patriots” and curb the nation’s dependency on foreign oil. The new laboratory results reveal the health risks posed by the same petrochemicals that are part of what he calls the nation’s growing oil addiction.
Women and girls use an average of 12 personal care products daily, according to a 2004 survey conducted by the Campaign for Safe Cosmetics. The Environmental Working Group's interactive product safety guide, Skin Deep, allows consumers to find products free of common carcinogenic impurities like 1,4-Dioxane.
# # #
To learn more about “Safe Trip to Eden: Ten Steps to Save the Planet Earth from the Global Warming Meltdown” by David Steinman, call Sheila Huettl at (323) 208-2629.
###
Founding members of the Campaign for Safe Cosmetics include: Alliance for a Healthy Tomorrow, Breast Cancer Fund, Clean Water Fund, Commonweal, Environmental Working Group, Friends of the Earth, Massachusetts Breast Cancer Coalition, National Black Environmental Justice Network, National Environmental Trust and Women's Voices for the Earth.
For more information and background on the campaign, see http://www.safecosmetics.org/.
Published in:
Friday, April 4, 2008
Internet and Mobile phone in Oman Air flights
Posted on: April 3rd, 2008 by Darren Robinson
Oman Air has announced that it will be one of the many airlines in the Middle East that will be using the in-flight passenger communications service offered by OnAir. Passengers will be able to use their blackberrys, mobile phones and laptops during the flight starting in 2009. The setback screens will also feature internet access for passengers without laptops.
The service will start on Oman’s long-haul routes to Asia and Europe when it takes delivery of seven new Airbus A330 aircraft. Chief executive officer of Oman Air Ziad Karim Al Haremi says, “Oman Air has consistently contributed to the technological advance of commercial aviation. We always aim to improve our services and as we introduce our long-haul routes, we are very pleased to be one of the first airlines to offer the full range of passenger communications options.”
The system comes with many custom options, such as the ability for the crew to enable certain services at certain times, making it possible to disable the service in part or in whole during quiet times during long flights.
Published in
قمة دمشق مارس 2008م
زاهر بن حارث المحروقي
كاتب عماني
1
في عام 1985 ، عقد جلالة السلطان المعظم مؤتمرا صحفيا لوسائل الإعلام العمانية وقد مثل الإذاعة في ذلك المؤتمر، الزميل القدير حسن بن سالم الفارسي الذي كان أول من طرح الأسئلة على جلالته حفظه الله . من النقاط المهمة التي قالها جلالته في ذلك المؤتمر ، إنه يقترح على القادة العرب أن يجتمعوا اجتماعا غير رسمي في دولة أوروبية مثلا وفي حديقة جميلة ، وتدور عليهم فناجين الشاي والقهوة ، ويكون الاجتماع غير ذي طابع رسمي ،ويتم طرح مواضيع النقاش أخويا ، حتى يتم كسر الحاجز بين القيادات العربية ، لعل في ذلك حل للكثير من المشكلات التي تعترض مؤسسة القمة الرسمية . واليوم وقد انتهت قمة دمشق أظن أن هذا الاقتراح لا يزال مطلبا أساسيا ، وكان الأولى بالقيادات العربية أن تأخذ باقتراح جلالته حفظه الله. والكل يعرف أن شون ماكورماك المتحدث باسم الخارجية الأمريكية هو الذي دعا علنا لمقاطعة القمة لعرقلة سوريا العملية الانتخابية في لبنان من المضي قدما - حسب قوله - ولكن ما لم يذكره شون ماكورماك هو أن هذه الدول العربية التي طالبها بالتروي في المشاركة في القمة ، هي نفسها التي ليس بها انتخابات رئاسية أبدا ، ولا تعرف في قاموسها السياسي كلمة الانتخاب ، فكان الأولى عليها هي أن تعطي شعبها فرصة الانتخابات ، فكيف إذن تتحمّل سوريا مسؤولية عدم انتخاب رئيس في لبنان ، بينما هناك من قاطع القمة العربية ولا تجري عندهم انتخابات كلية ؟! ثم هل مشكلة الرئاسة في لبنان هي قضية القضايا ؟ ألا يستحق الرسول صلى الله عليه وسلم وقفة من القيادات العربية ؟ وقد قال إكمال الدين إحسان أوغلو الأمين العام لمنظمة المؤتمر الإسلامي في جلسة افتتاح القمة العربية بلغة عربية واضحة : إن هولندا عرضت فيلما يسيء إلى القرآن الكريم الأسبوع الماضي ، وسيتم خلال الشهر الحالي عرض فيلم آخر يسيء إلى الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم ، هل هذا لا يحتاج إلى وقفة من القيادات العربية ؟ ثم ألا يستاهل الفلسطينيون وقفة من القمة العربية ؟ والوضع في العراق ألا يشغل بال متخذي القرار في الوطن العربي ؟ وأين مشاكل الصومال ودارفور وجزر القمر ؟ هل المشكلة فقط في رئيس لبنان أو في انتخابه أو عدمه ؟ وهل توقفت الحياة في لبنان بذهاب العماد إميل لحود منذ 24 نوفمبر الماضي ؟ إن لبنان لم يكن إلا ورقة في أيدي اللاعبين ، ولو أرادت سوريا أن تستغل ورقة لبنان لاستطاعت فأمريكا مستعدة أن تعطي لبنان كله لسوريا شرط إقامة علاقات طبيعية مع إسرائيل ، وقد أشار إلى ذلك الشيخ أحمد بدر الدين حسون مفتي سوريا في خطبة الجمعة الماضية 28/3/2008 عندما قال لقد تم عرض تقسيم لبنان علينا مناصفة مع إسرائيل قبل 20 عاما لكن سوريا رفضت ذلك ولديها إثبابات ووثائق . إن هذا الشيء غير مستبعد ولو حصل ماذا سيقول المتشدقون بورقة انتخاب رئيس للبنان ؟
2
أعتقد أن قمة دمشق من أنجح القمم العربية ، وأن نجاح قمة دمشق يكمن في مجرد عقدها بعد أن حرّضت أمريكا على عدم عقدها ، وبعد الحضور الجيد الذي لم يتوقعه البعض لأن هناك من وقف بنفوذه محاولا عرقلتها ، ولم تعد البيانات الإنشائية الهزيلة تجد طريقا إلى الآذان العربية ، والفضل في ذلك يعود إلى ذكاء الناس وإلى قفزة الفضاء المفتوح ، ولقد عقدت القمة في أجواء تدل على الجدية ، فلا كلمات المجاملات ولا استعراض العضلات والموديلات ، ثم إن هناك سببا جوهريا لنجاح القمة ألا وهو عدم الرضا الأمريكي ، فهذا يؤكد للشعوب العربية أن بيان القمة لم يصغ من قبل الآنسة كونداليزا رايس ،وفي هذه النقطة أي عدم الرضا الأمريكي يقول عبد الباري عطوان في جريدة القدس العربي يوم الأربعاء الماضي 26/3/2008 تحت عنوان مقاطعو القمة هم الخاسرون ، يقول عندما يقاطع حلفاء أمريكا قمة عربية ويستنكفوا عن المشاركة فيها فهذا يعطي انطباعا فوريا للمواطنين العرب المحبطين ، بأن هذه القمة جيدة أو مختلفة وغير مهيمن عليها أمريكيا ، وإذا كانت الزعامات العربية التي قاطعت هذه القمة تعتقد أنها تعزل سوريا بهذه المقاطعة وتفشّل أعمال القمة فإنها مخطئة لأنها في واقع الحال تعزل نفسها عن العمل العربي المشترك أولا وعن الجماهير العربية ثانيا . ومن الأقوال الجميلة التي قرأتها ما كتبه توفيق رباحي في جريدة القدس العربي قبل أسبوعين عندما قال من تجربة السنوات والقمم الأخيرة ، لم نعد نتذكر من الحدث إلا من من الرؤساء والملوك العرب حضر ومن منهم غاب ولماذا ؟ ، كأن ذلك هو مقياس النجاح ، دعكم من النتائج لأن هذه غسّل منها العرب أيديهم منذ زمن ويرى توفيق رباحي أنه لسبب ما اتصف الفشل بالدولة المضيفة كأن غياب الضيف مسؤولية أو ذنب المضيف .
3
في مقابلة مع الزعيم الراحل جمال عبد الناصر رحمه الله أجراها ولتون وين مدير الأسوشيتد بريس في القاهرة وويلز هانجن مراسل الإذاعة الأمريكية في الشرق الأوسط ، والتي تمت في 17/9/1957 أي أكثر من 50 عاما ، سأل وين الرئيس جمال عبد الناصر لقد قلتم في تصريح لكم إن مصر سوف تساعد سوريا مساعدة كاملة ، فهل يعني ذلك إرسال قوات مصرية للدفاع عن سوريا في حالة وقوع هجوم عليها ؟ قال الرئيس إني أكرر أننا سوف نقف مع سوريا إلى غير حد بغير ما قيد أو شرط ، إن بيننا وبين سوريا اتفاق دفاع مشترك ضد أي عدوان ، ونحن نعتبر أن أي هجوم على سوريا هو هجوم موجه ضدنا في الوقت نفسه ، ولذلك ستكون مساعداتنا لسوريا بكل الوسائل ، أما عن نقل قوات مصرية إلى سوريا فهذا يتوقف على مصدر العدوان ، ولكن لا يخالجني شك في أن مصر جميعها ستكون مشتركة في المعركة السورية ، أما الميدان فإن الظروف وحدها هي التي تحدد مكانه. هانجن : هل يظل تأييدكم إلى هذا الحد المطلق لسوريا حتى إذا أصبح هذا البلد تحت سيطرة الشيوعية ؟ - أجاب الرئيس جمال عبد الناصر إن سوريا لن تكون شيوعية ولن تكون سوريا إلا وطنية وينبغي عليكم أن تعرفوا الفارق الكبير بين الشيوعية والوطنية ، وأنا أعرف شخصيا زعماء سوريا ، كما أعرف قادة جيشها وإني واثق من أنه لا يوجد بينهم شيوعي واحد وإنما هم جميعا من أصدق الوطنيين ، أنا واثق من أن سوريا لن تصبح تحت أية سيطرة أجنبية . هانجن : هل ترون أن مصر تستطيع التوسط بين سوريا وأمريكا ؟ رد الزعيم الراحل : لا أؤمن بالوساطات وكنت أفضل لو أن حكومة الولايات المتحدة الأمريكية اتجهت مباشرة إلى زعماء سوريا الوطنيين لتعرف منهم ما تريد معرفته عن بلادهم ، ولست أفهم حتى الآن لماذا توفد الولايات المتحدة مبعوثيها لكي يدوروا حول سوريا يتسقطون أخبارها من العواصم المحيطة بها ولا يحاولون أن يسلكوا الطريق الطبيعي الوحيد ، وهو الإتجاه إلى سوريا نفسها . لن أحلل هذا الكلام وأقارن بين الوضع الحالي والسابق بين مصر وسوريا لكن أترك ذلك لقارئي العزيز وثقتي فيه كبيرة .
4
إن العقيد علي بن محمد فال الذي أطاح بمعاوية رئيس موريتانيا ( وجميل أن يطيح علي بمعاوية ، عكس الواقعة التاريخية ) إن العقيد علي لما حضر قمة الرياض العام الماضي ، اشتكى الموريتانيون من تجاهله التام من قبل الزعماء العرب ، ولم يكلمه أحد أبدا ، وهكذا الاجتماعات تبدأ وتنتهي حتى الرؤساء لا يتعارفون فيما بينهم ، ولا تتم حتى المصافحات بينهم ، لكن ماذا لو تم الأخذ باقتراح جلالة السلطان المعظم حفظه الله ورعاه وتم عقد مثل هذه اللقاءات في أجواء أخوية وودية وغير معلنة وبعيدة عن الرسميات والتصوير والمراسم ألم يكن ذلك سبيلا للنجاح وكسر الحواجز النفسية وما أكثرها ، ألم يكن ذلك أنفع وأجدى ، ألم يكن ذلك حفظا وصونا للمؤسسة العربية الرسمية ؟!!
ن
شرت في جريدة الشبيبة العمانية بتاريخ 1 أبريل 2008م
Subscribe to:
Posts (Atom)
Popular Posts
-
بواسطة باريس: الشرق الأوسط | الشرق الأوسط – منذ 12 ساعةً قليلون كانوا قد سمعوا خلال الشهر الماضي باسم أنجيل لييبي. أما اليوم فإن ه...
-
(UKPA) Bolton manager Owen Coyle has hinted he is open to offers for on-loan goalkeeper Ali Al-Habsi.
-
Source = Oman Tourism Last night over 80 travel industry and media professionals were immersed in Arabian hospitality at the Oman Tourism f...
-
Copied from: http://hcd2.bupa.co.uk/fact_sheets/html/chemotherapy.html Published by BUPA's Health Information Team February 2004 Chemoth...
-
Muhammad Nadeem Aslam* Tue Jun 14 2011 07:40:13 GMT+0400 (Arabian Standard Time) Oman Time The most relevant laws, regulations and decrees...
-
Cdre Md. Khurshed Alam Ndc, Psc Bn (Retd) * It is rare that an international tribunal awards total victory to one party in a maritime bounda...
-
U.S. researchers say they are a step closer to developing a gene therapy cure for cystic fibrosis (CF). In lab tests their altered virus eff...
-
By KWANG-TAE KIM – 1 day ago SEOUL, South Korea (AP) — The two Koreas will hold high-level military talks this week to discuss a joint fishi...
-
IBLS Editor Kelly O'ConnellTuesday, July 22, 2008 On May 18th, 2008 the Electronic Transactions Law 69/2008 of the Sultanate of Oman was...
-
PRLog (Press Release) – Jan 26, 2011 – The minister of transport and communications in Oman signed 10 agreements for about OMR75.8mn (US$196...
Followers
My Travel Map
- View my profile
- Create your own travel map or travel blog
- Find the best vacation rentals at TripAdvisor